إذا كنت تبغى وجبة غداء أو عشاء خفيفة، مشبعة، وطعمها فعلاً يفتح النفس، الدجاج المشوي بالليمون والثوم هو الخيار الذكي.
يجمع بين بساطة المكونات وقوة النكهة، وفي نفس الوقت يبقى صحي ومناسب لأي نظام غذائي أو دايت.
النتيجة؟ لحم دجاج طري، نكهة ليمونية منعشة، وثوم يعطيه لمسة فاخرة بدون أي إحساس بالحرمان.
🧂
المكونات (تكفي 2–3 أشخاص)
-
500 غرام صدر دجاج مقطع أو فيليه
-
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون بكر ممتاز
-
عصير ليمونتين كبار
-
4 فصوص ثوم مهروس
-
نصف ملعقة صغيرة كمون
-
نصف ملعقة صغيرة بابريكا
-
نصف ملعقة صغيرة كركم (اختياري – يعطي لون ونكهة)
-
ملح وفلفل أسود حسب الذوق
-
رشة زعتر مجفف أو روزماري (اختياري للنكهة)
👩🍳 طريقة التحضير
-
في وعاء، اخلط زيت الزيتون مع عصير الليمون، الثوم، والتوابل.
-
أضف الدجاج وقلّب حتى يتغطى بالكامل بالتتبيلة.
-
غطّ الوعاء واتركه في الثلاجة لمدة 30 دقيقة على الأقل (ويفضل 3 ساعات).
-
سخّن الفرن على حرارة 200 درجة مئوية.
-
ضع قطع الدجاج في صينية مبطنة بورق الزبدة، واشوِها لمدة 25–30 دقيقة حتى تتحمر الأطراف.
-
لو تبغى لمسة شوي قوية، شغّل الشواية آخر 5 دقائق.
🍋 اقتراحات التقديم
قدّم الدجاج مع:
-
سلطة خضراء بزيت الزيتون والليمون.
-
أرز بني أو كينوا مطبوخة لوجبة متكاملة.
-
شرائح ليمون مشوي فوق الطبق تضيف نكهة وزينة خفيفة.
💪 القيم الغذائية التقريبية (لكل حصة)
-
السعرات: 320 سعرة حرارية
-
البروتين: 42 غرام
-
الدهون: 14 غرام
-
الكربوهيدرات: 3 غرام
-
الألياف: 0.5 غرام
(القيم تقديرية حسب حجم الحصة وطريقة الطهي)
🌿 الفوائد الغذائية
-
صدر الدجاج: مصدر ممتاز للبروتين قليل الدهون، يساعد في بناء العضلات وخسارة الوزن.
-
الثوم: يعزز المناعة ويساعد في خفض الكولسترول الضار.
-
الليمون: غني بفيتامين C، يحفّز الهضم ويضيف نكهة طبيعية منعشة.
-
زيت الزيتون: دهون صحية تدعم صحة القلب وتقلل الالتهابات.
⚡ نصائح إضافية
-
أضف قشر ليمون مبشور للتتبيلة لو تبغى نكهة أقوى.
-
تقدر تطبخها في المقلاة الهوائية (Air Fryer) على حرارة 190 درجة لمدة 20 دقيقة.
-
لو تطبخها بالفرن، غطها أول 15 دقيقة بالقصدير عشان تبقى طرية.
-
تناسب إعداد الوجبات (Meal Prep)، تحفظ بالثلاجة لمدة 3 أيام.
⏱️ وقت التحضير
-
التحضير: 10 دقائق
-
التتبيل: 30 دقيقة
-
الطهي: 30 دقيقة
-
المجموع: تقريبًا ساعة واحدة
🧠 الخلاصة
الدجاج المشوي بالليمون والثوم وجبة متوازنة وسهلة تجمع بين الفائدة والطعم الحقيقي.
ما تحتاج مجهود أو مكونات كثيرة، وتناسب أي شخص يحب الأكل النظيف والطبيعي بدون حرمان.
مثالية للرجيم أو نظام حياة صحي طويل المدى، وتثبت أن الأكل الصحي ممكن يكون لذيذ فعلًا.